أَبحَــرَ الفـَـارِس بِسَفينَتِــهِ إِلَى مملكـةِ فِـرسَــانِ النَّــور.. لِإِنقَـاذِ مُعَلِمّــه وإِخراجِــهِ مِن سِجــنِ الجَـبَـل.. وَهُنَــاك… واجــه (فـارس).. شَبـَـح الظَّـلَام وَسُـجَنـَـاء الوُحُــوش.. واِلْتَـقَى بِـالأَمـيــرَةِ (شمـس النــور).. قَائِـدَة الفـرسان وسَيّـدَة سَاحِـرَاتِ النـَّـور.. وحَـارَبَ معهــا بِشَجَاعَـةٍ.. الحَـرَس الخَّـــاص لِلمَـلِكِ (الجَّــاسِم).. وَقَــرَّرَ الفــارس أَنْ يُكمِـلَ الرَّحـلَـة مع الأَميـرَةِ الـمُـحَــارِبَـــة.. وَلِكَيّ…
أَرَادَ القَـــدرُ أَنْ يضعهـــا داخل دائـرة حصــار.. لِـيُجبِــرَهُ عَلَى خَــوْضِ معركـة حياتـه مِن أَجْـلِـهَــــا.. ودونمـــا أَنْ يشعـر ودون أَدْنَى اِخْـتِـيـَــار.. سَقَـطَ المحــــارب تحت حصـار عشقهــــا.. فأشعل الحـرب مِن حَوْلِـهَــا كالإعصــــار.. لِـيَسْتَـعِـيدَ مَـا فَقَـدَهُ فِي الماضي ويستعيدهــا.. وَبِـحِـصَـارٍ مـن نـَــارٍ طَـوَّقَ أعداءهــــا.. ليــوفي بالعهـــــد.. ويعــود إلى…
لأن الوطـن.. لا ينسى شهــداءه.. وسيذكـر التـاريخ رجـــاله.. ” لحظــة مصيـــر “ ملحمة حية توثق معركة وطن.. وقوة وعظمة أبطاله ♦♦♦ ✍️ ♦♦♦
لا يُوجَـدُ عَلَى الأَرْضِ بَيْنَ النَّـاسِ مَلَائِكَـة.. ولَكِنْ مِنهُم مَـنْ يَحْمِلُـونَ قُـلُوباً مَلَائِكِـيَّـةً في أَجْسَـادِ بَشَـر.. مِثْـلُ هَـؤُلاءِ لَيْسَ بـِوُسْعِهِـم أَنْ يـُؤْذُوا أَوْ يـَضُـرُّوا أَحَـداً.. لَكِنْ إِذَا حَكَمَـتْ عَلَيْهِـم الأقْـدَارُ.. أَنْ يُصَارِعُـوا الشَّيَاطِيــن بِأَيدِيهِـم.. فَلَنْ يَسَعَهُــم إِلَّا أَنْ.. يُوَاجِهُـوا الشَّـرَّ بِالشَّـرِّ.. وَيُدَافِعُـوا عَنْ الخَيْـرِ بِالخَيْـر.. …
أَرَادَ القَـــدرُ أَنْ يضعهـــا داخل دائـرة حصــار.. لِـيُجبِــرَهُ عَلَى خَــوْضِ معركـة حياتـه مِن أَجْـلِـهَــــا.. ودونمـــا أَنْ يشعـر ودون أَدْنَى اِخْـتِـيـَــار.. سَقَـطَ المحــــارب تحت حصـار عشقهــــا.. فأشعل الحـرب مِن حَوْلِـهَــا كالإعصــــار.. لِـيَسْتَـعِـيدَ مَـا فَقَـدَهُ فِي الماضي ويستعيدهــا.. وَبِـحِـصَـارٍ مـن نـَــارٍ طَـوَّقَ أعداءهــــا.. ليــوفي بالعهـــــد.. ويعــود إلى…
لِكُلِّ شَيطــانِ عِشــقٍ.. مَعشُوقَـةٌ يَطمَـعُ في هَوَاهَـا لِنَفسِــهِ .. وَيَسعَى لِاستِعبَــادِ رُوحِهَــا دَاخِـلَ سِجنِــهِ.. وَلِكُلِّ عَـاشِقَـــةٍ عَـاشِـــقٌ.. يَحـيىَ في قَلبِهَـــا وَيَمُـوتُ مِـن أجلِهَـــا وَفِيهَــا.. فَـأَينَمَـا وُجِـدَتْ المعَشوقَــةُ.. وُجِــدَ في حَضْرَتِهـــا عَـاشِقُهــا وَحَـامِيهــا.. وَمـِن أَجــلِ مَعشُوقَــةٍ وَاحِـــدَةٍ.. كَانَ الشَيطـانُ هُـوَ الاِختِيَـارُ بينَ حَياتِهــا وَمَوتِهـا.. وَالعَاشِـقُ هُـوَ مَـن اِختـَـارَ القِتـَـالَ مِن أَجلِهـــا.. في مَعرَكَــةِ عِشــقٍ تَـارِيخِيـَّـةٍ.. كُتِبَـتْ صَفَحاتُهـا في رِوَايـَةِ عِشقِـهِ المجَنُـون.. تَحْـتَ عُنْـوَانِ فَصــلِهَــا الأَخِيـــر.. “عِشـْــــقُ ابـنِ صِهْيـُــــون” ♦♦♦ “رواية عشـق ابن صهيـون” ✍️
يخــرج من خلـف جــدار الصمــت.. ذلك الرجــل المجهــول الغامـض.. حامـلاً في يـده سـلاح الانتقــام.. وبقلـب لا يعــرف الخــوف.. يجـوب الشــوارع لينفـــذ العـدالـة بيديــه.. فلا تعــرف إن كان مجرمــاً أم بطــلاً.. لكنك لن تراه سـوى قبضـة غضب لا تعـرف الرحمــة.. لثائـر يحمـل بين مخالـب انتقامـه مصيــراً واحــداً.. جعـل منـه أمنيـة واحـدة مخيفـــة.. “أمنيـــــة المـــــوت” ♦♦♦ “رواية أمنيـة المــوت” ✍️ ♦♦♦
ذلك الحُــــبُّ الذي يـُولـدُ في قلـبِ الحـَـــربِ.. قـد يُـغيــرُ حياتَنَـــا في لحظـةٍ واحــــدةٍ.. وَيـضَعُنَــا للأَبـَـدِ تَحتَ الحِصَــــــارِ.. بَيـنَ أَحضَـانٍ أقــوَى مِنَ الرَصَــــــاصِ.. فَيَتعَلـقُ مَصِيـرُ القَلـبِ بَينَ سَيــفٍ وَرَحمـَـــــةٍ.. وَيـُقَاتِـلُ مِن أجـلِـهِ مُحَــــارِبٌ بـِقَبضـَــحةِ سَيَّــــــافٍ.. وَمُقَـاتِلُــونَ يـَعيشُـونَ عَلىَ خَــطِّ النَّــــارِ.. لاَ يَهـابـُــونَ المـَــوتَ في سَبِيـلِ عِشقِهِــــمِ..عِشــــقِ الفُرسَـــــانِ.. الذي وَحَّــدَ قُـوَتَهـــم في مَلحَمَـــــةٍ وَاحِـــ دَةٍ.. وَبـاِســمٍ وَاحِـــــدٍ.. “فُـرسَـــــانُ الحُـــِبِ والحَــــربِ” “فرسان الحب والحرب” “ميسـون ســرور” ❤❤❤ – طال خمس روايات كاملة وهي:(رحمــة، أقوى من الرصاص، غيرت حياتي، تحت الحصار، آدم السَيَّـاف وابنة الجنرال)للكاتبة ميسون سرور، صدرت عن سما للنشر والتوزيع…
